اضف موقعك في دليل المواقع



يمكنك إشهار موقعك أو مدونتك أو منتداك وتحقيق باك لينك قوي وزيارات لموقعك عن طريق إضافة موقعك إلى أكبر دليل مواقع مجاني في الوطن العربي

دليل مواقع كت فلاي من هنا.

ابحث في Google
دخول

لقد نسيت كلمة السر

تابعنا على الفيسبوك


المواضيع الأخيرة
» حصريا المسلسل الكوميدي الرومانسى Til Death مدبلج للهجة المصرية
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور I_icon_minitimeالجمعة 25 فبراير 2022, 4:42 am من طرف mahmoud adel

» حصريا مسلسل العنكبوت للرائع احمد عبد العزيز والجميلة نرمين الفقي 32 حلقة بجودة عالية
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور I_icon_minitimeالأحد 27 يونيو 2021, 7:32 pm من طرف Mohamed Ez

» اختبر ذكاء طفلك تحميل لعبة خمن واربح المفيدة للأطفال لأجهزة الأندرويد
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور I_icon_minitimeالأربعاء 18 ديسمبر 2019, 9:38 am من طرف H@MDY10

» فيسبوك تطلق تطبيق جديد لحماية ومراقبة الأطفال.. كل ما تود معرفته عن تطبيق Messenger Kids للأطفال!
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور I_icon_minitimeالخميس 07 ديسمبر 2017, 1:02 pm من طرف H@MDY10

» إطلاق أول هاتف ذكي مصري في الأسواق من SICO إليكم المواصفات والأسعار
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور I_icon_minitimeالإثنين 04 ديسمبر 2017, 10:42 pm من طرف H@MDY10

» شاهد جميع القنوات والباقات المشفرة والمفتوحة بأسعار رمزية على هذا السيرفر القوي IP TV - الباقات والأسعار
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور I_icon_minitimeالإثنين 04 ديسمبر 2017, 10:49 am من طرف H@MDY10

» البث المباشر لحفل إجراء قرعة كأس العالم 2018 بروسيا وطريقة إجرائها
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور I_icon_minitimeالجمعة 01 ديسمبر 2017, 3:22 pm من طرف H@MDY10

» إذا كنت تنوي شراء آيفون X - تعرّف على أبرز عيوب الآيفون اكس!
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور I_icon_minitimeالأربعاء 29 نوفمبر 2017, 1:50 pm من طرف H@MDY10

» مواصفات وأسعار هواتف Mate 10 و Mate 10 Pro الجديدة من هواوي
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور I_icon_minitimeالخميس 19 أكتوبر 2017, 9:20 am من طرف H@MDY10

» أفضل موقع لربح الأموال من اختصار الروابط بأعلى عائد أرباح في العالم - موقع كت-فلاي Cut-Fly
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور I_icon_minitimeالأحد 06 أغسطس 2017, 9:16 am من طرف H@MDY10



بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور Empty بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور

مُساهمة من طرف وائل طلب الإثنين 10 نوفمبر 2008, 9:08 am

الموقف العربى المرير
بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور

إذا كان الموقف العربي الرسمي سيظل صامتا إلى أجل غير مسمى وهو موغل في تقديم التنازلات ، بينما التعنت والابتزاز والإجرام الصهيوني العدواني على أشده ، فإن الأمة الإسلامية كلها ترتكب معصية عظمى وجريمة كبرى في حق نفسها ، لا في حق الشعب الفلسطيني وحده ، فإن أمة تضيع القدس أولى القبلتين ، ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لن ينتظر منها أن تقاوم عدوا أو أن تدافع عن نفسها ومقدساتها ، إن المطلوب اليوم من حكام الأمة العربية ليس استنكارا شديد اللهجة ، ولا بيانا أو احتجاجا ، من أي جهة كانت ، لأن الأمة العربية تملك على المستوى الرسمي ، أن توقف تعنت اليهود ، وأن تأخذ على أيديهم ، وأن تقاطعهم ، وأن تتحداهم ، وأن تمنع كل من يحاول التفريط في حق الأمة المغلوبة على أمرها فلسطين ، أو يسعى للتنازل أو التطبيع ، ولو كانت الأمة العربية تقدر وتعي خطورة ما يجري على مستقبل العالم العربي والإسلامي ، لأسرعت إلى منع أي مساومة أو مقامرة بحقوقها ، أو تفريط أو تنازل عن شبر من أرضها .

والفرض اليوم على الجميع أن يمدوا أيديهم إلى الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه ، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ، الواجب الحتم أن يقف الجميع مع الصحوة والانتفاضة في فلسطين... الانتفاضة الصامدة المجاهدة ، الماضية في طريقها ، المعتزة بمعية الله وتوفيقه لها ، وبقوة إيمانها ، وشدة بأسها ، وتضحية شبابها الأبرار ، إنه لا يمر يوم إلا وينضم إلى موكب الشهداء الخالد ركب جديد ، وفوج جديد ، وموكب كريم تحفه الملائكة ، وتشيعه جنود الرحمن .

لقد مر على مسيرة قافلة الشهداء الذين يطرقون أبواب الجنة فتفتح لهم ، وتحييهم الملائكة (سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ) .. (الزمر: من الآية73) .. مر على مسيرة هذه القافلة ما يزيد على نصف قرن ، والرجال يقتلون ، والأطفال يذبحون ، وينتقم اليهود من الجميع وهم عزل وصدق الله العظيم إذ يقول (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ) .. (المائدة: من الآية82) .. وقوله سبحانه (لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلّاً وَلا ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ) (التوبة:10).

في دنيا المبادرات

وقد ظهرت في الفترة الأخيرة مبادرات من البعض ، وسارع البعض إلى الموافقة عليها وهي تنادي بالسلام وبالتطبيع مع عدو مغتصب لأرض المسلمين ، قاتل لأهلها منتهك لمقدساتهم ، مدنس لمسرى سيد الأنبياء صلى الله عليه وسلم ، والذين أجازوا مثل هذه المبادرات اعتمدوا في توجهاتهم على دليلين:

الدليل الأول : قوله تعالى ( وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ )(لأنفال: من الآية61)

والدليل الثاني : "أن النبي صلى الله عليه وسلم صالح مشركي مكة على ترك الحرب عشر سنين ، ويكف بعضهم عن بعض ... ويستنتج من هذا أن الهدنة تجوز شرعا"

أما الدليل الأول .. فإن الآية (وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا) تفيد أن من أراد المهادنة والموادعة للمسلمين ، وجنح إلى السلم والمسالمة ، ودلت ظواهرهم وأفعالهم على رغبة حقيقية في السلم حقا، فعلى المسلمين أن يجنحوا لهم ، وهذا أمر واضح بهذه المواصفات ، لكن هل ينطبق هذا الحكم على اليهود اليوم ؟

إن تطبيقه عليهم وهم لم يجنحوا للسلم يوما ، لهو ظلم بين ، لقد اغتصبوا الأرض ، وسفكوا الدماء وشردوا الأهل ، وأخرجوا الناس من ديارهم بغير حق، وهم في تصريحاتهم يصرون على كل هذا ، بكل صراحة وتحد ووضوح.

يقول دافيد بن جوريون (إن اشد ما أخشاه لو أن قائدا عربيا ظهر في يوم من الأيام ليقود نهضة حضارية شاملة) ويقول (إننا لم ننتصر بعد ، طالما لم نقض بعد على حضارة العرب والإسلام) .

ويقول مناحم بيجين بعد يونيو 67 مخاطبا جنود إسرائيل (لا ينبغي أن تتألم قلوبكم وأنتم تقتلون عدوكم ، لا ينبغي أن تأخذكم بهم شفقة ولا رحمة ، ما دمنا لم نقم بعد بالقضاء على الحضارة العربية ، تلك الحضارة التي لابد أن نقيم حضارتنا على أنقاضها ، ولابد من إرغام العرب على الاستسلام الكامل)..

ألم يدفن اليهود الشباب المسلم أحياء ؟ ألم يحرقوا الشباب المسلم أحياء ؟ ألم يضع اليهود صفوفا من الأسرى على الأرض في 1967 وتمر فوقهم الدبابات ، ألم يلق بالشباب من طائرات الهليكوبتر ؟ ألم يطلق الرصاص على الرضع ؟ ويقتل الشيوخ والعجائز ؟ وتحرق المساجد وتهدم المنازل ، وتحرق المحاصيل ، ويعتقل الآلاف من الشباب في معسكرات في النقب ، يعيشون في ظروف لا يمكن وصفها لقسوتها ، ألم يكسر اليهود أصابع وسواعد الشباب حتى لا تلقي الحجارة ؟ ألم تجهض الحوامل؟ وتجرف الأرض ويهلك الحرث والنسل ، حقا إنها حرب يستخدم فيها العدو تفوقه العسكري الكاسح ، وأسلحته المكدسة التي أمدته بها أمريكا ، صديقة العرب وبلد الديمقراطيات ومنبع الحريات ؟ كل ذلك في مواجهة شعب أعزل ، محاصر لا يجد قوت يومه ، شعب تخلى عنه القريب والبعيد .

إن الآية التي يجب أن تقال بصوت مسموع في هذا المقام تختلف تماما عن هذه الآية ، وهي قوله تعالى للمؤمنين (فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ) .. (محمد:35) وقوله تعالى (وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) .. (آل عمران:139).

ولقد ضرب البعض مثلا لما فعله اليهود في فلسطين فقال "إن مثل اليهود مع أهل فلسطين ، كمثل رجل اغتصب دارك ، وقام باحتلالها ، وطردك منها بالقوة ، وشرد بعض سكانها ، وقتل البعض الآخر ، وبعد فترة قال لصاحب الدار ، تعال أصالحك وأسالمك ، وأعطيك جانبا تجلس عليه فقط ، ولا تتحرك إلا بإذني ، وعليك في مقابل هذه الأشياء أن تصالحني وتسالمني ، فهل يعتبر هذا المغتصب المعتدي القاتل جانحا للسلم؟"..

أما الدليل الثاني : فهو صلح الحديبية ، وجواز الهدنة ، بناء عليه ، فمعنى الهدنة وقف القتال ، فهل الذي يوقع مع اليهود من صلح مزعوم ، مجرد هدنة ، تنتهي فيها الحروب ، ويوقف فيها القتال ويكف الناس بعضهم عن بعض ؟! إن معاهدات الصلح مع اليهود بعيدة كل البعد عن هذا المجال ، فهى اعتراف لليهود بأن الأرض التي اغتصبوها بالقتل والحديد والنار ، والأرض التي شردوا أهلها ، أصبحت ملكا خالصا لهم ، ولهم وحدهم ، الهيمنة والسيطرة عليها ، وأصبحت بلاد الإسلام بمقتضى المعاهدات والقدس نفسها ، أرضا إسرائيلية ، معناها أن هذه البلاد العربية الإسلامية التي فتحها المسلمون بدمائهم وجهادهم ، وظلت أكثر من ثلاثة عشر قرنا مع المسلمين ، صارت جزءا من دولة إسرائيلية اليهودية الباغية المعتدية ، معناها أنه لم يعد لنا حق فيها ، ولا مجرد المطالبة بعودتها ، إن ما يحدث اليوم من مبادرات وتطبيع وسلام ، إقرار كامل بحق اليهود في أرضنا الطاهرة المباركة ، ونحن نخالف كل من يحاول تطبيق الحكم الشرعي الذي حدث في صلح الحديبية على هذا الواقع المؤلم.

وهناك حقائق يجب أن تذكر في هذا المقام ، وأن يؤكد عليها:

أولا: أن المسلمين يعتقدون أن أرض فلسطين أرض وقف على أجيال المسلمين ، إلى يوم القيامة ، لا يجوز التفريط فيها أو في جزء منها ، أو التنازل عن جزء منها ، لا تملك ذلك دولة ولا ملك ولا رئيس ، ولا جماعة أو أي منظمة عربية أو فلسطينية ، وهذا حكمها في الشريعة الإسلامية وأي تصرف يخالف هذا فهو تصرف باطل ، كما أنه من المقرر شرعا أنه إذا وطئ العدو أرض المسلمين ، فقد وجب دفعه على جميع المسلمين رجالا ونساء ووجب جهاده والتصدي له وهو فرض عين.

إذن تحرير بيت المقدس والقدس ، وفلسطين المحتلة ، فرض عين على كل مسلم ومسلمة ، حيثما وجدا.

ثانيا: أن ولاء المسلم والتزامه بأحكام شريعة الله ، هو الأساس وليس معنى ذلك أن ولاءه لوطنه يأتي في الدرجة الثانية ، لا بل هو جزء من ولائه لدينه ، وهذا الولاء لا يبيح للمسلم أن ينفذ أمر مخلوق إذا كان معصية ، لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، إنما الطاعة في المعروف ، هذه القضية يجب أن تكون واضحة في الأذهان ، ومن خلالها يتم وزن الأحداث.

قال الله تعالى: (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) (المائدة:55).

ثالثا: ضرورة المقاطعة .. مقاطعة اليهود اليوم ومن يساندهم ضرورة وطنية وفريضة شرعية ، إن الأمة العربية والإسلامية اليوم ، تبلغ أكثر من مليار وثلث المليار من المسلمين في جميع أنحاء المعمورة ، يستطيعون لو أرادوا وصدقوا أن يصيبوا أمريكا وشركائها ، بمقاطعتهم في مقتل ، وهذا ما يفرضه عليهم دينهم وشرع ربهم ، فالمسلمون يد واحدة يسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم ، وهم أمة واحدة ، جمعتهم وحدة العقيدة ووحدة الشريعة ، ووحدة القبلة ، ووحدة الآلام والآمال.

قال الله تعالى: (إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ) .. (الأنبياء:92) .. وفي الحديث: "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله" أخرجه البخاري.

ودعا الإمام الأكبر الشيخ جاد الحق رحمه الله كافة الدول العربية والإسلامية إلى إحكام المقاطعة العربية لإسرائيل وللشركات المتعاملة معها ، كما دعا دولة الفاتيكان إلى إعادة النظر في بروتوكول "تطبيع العلاقات معها على ضوء ما أكدته الأحداث من سياسة عدوانية توسعية ، ودعا لإعلان رفض السياسة العنصرية الإسرائيلية ، وإدانة كافة الإجراءات غير المشروعة في مدينة القدس وإدانة العدوان على كافة المقدسات" ..

وقال مفتي جمهورية مصر العربية السابق د. نصر فريد: "إننا نمتلك الكثير من الخيارات ، آخرها الحرب ، فالعدو يريد الحرب ، وهو يسعى إليها ، لأنه لا يستطيع أن يعيش بدونها ، ولأن مصالحه لا تتحقق إلا بها ، كما دعا إلى المقاطعة الاقتصادية الشاملة للمنتجات الأمريكية والإسرائيلية والدول المؤيدة لها ، وأكد أن سلاح المقاومة سيؤثر على الكيان الصهيونى تأثيرا كبيرا".

وائل طلب
وائل طلب
عضو VIP
عضو VIP

الجنس : ذكر
البلد : مصر
الابراج : الحمل
الأوسمــة : لا يوجد
تاريخ التسجيل : 21/10/2008
عدد المشاركات : 770
نقاط نشاطك الفعلي بالموقع : 6478
نقاط التقدير للمشاركات المتميزة : 0

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور Empty رد: بقلم فضيلة المرشد العام للإخوان المسلمين الأستاذ مصطفى مشهور

مُساهمة من طرف it's not good bye السبت 01 أغسطس 2009, 4:28 am

سلمت يداك
it's not good bye
it's not good bye
عضو متقدم
عضو متقدم

الجنس : ذكر
البلد : فلسطين
الابراج : القوس
الأوسمــة : لا يوجد
تاريخ التسجيل : 27/07/2009
عدد المشاركات : 154
نقاط نشاطك الفعلي بالموقع : 6434
نقاط التقدير للمشاركات المتميزة : 2

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى