اضف موقعك في دليل المواقع
يمكنك إشهار موقعك أو مدونتك أو منتداك وتحقيق باك لينك قوي وزيارات لموقعك عن طريق إضافة موقعك إلى أكبر دليل مواقع مجاني في الوطن العربي
ابحث في Google
دخول
تابعنا على الفيسبوك
أقســام المنتدى
الأقسام الرئيسية للمنتدى:
-----------------------
مراسلة الإدارة :
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
نظرة العالم العربى للحاكم بامرة وربنا يعنا عليكم
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
نظرة العالم العربى للحاكم بامرة وربنا يعنا عليكم
[size=22]نظرة العرب إلى الحاكم بأمره
بقلم د. محمود خليل ٢/ ١١/ ٢٠٠٨
من لم يحكم شعباً عربياً لم يذق معنى أن يكون حاكماً. فالعربى بطبيعته ينظر إلى الحاكم نظرة خاصة جداً، مهما كانت درجة عدله أو ظلمه، وأياً كان الموقع أو المقام الذى يريد من رعيته أن تضعه فيه، حتى ولو كان مقام الألوهية. وقد حدث ذلك فى مصر – كما يحكى القرآن الكريم – فى سابقة أولى وأخيرة فى التاريخ. ففى كل بلاد الدنيا يمكن أن يظهر مدَّعو نبوة، لكن لم يحدث أن خرج حاكم على شعبه، وأعلن نفسه إلهاً للعباد من دون الله إلا فى بر المحروسة!.
وظهر نموذج مقارب لذلك – كما يحكى القرآن أيضاً – فى قصة «النمرود» الذى حاجَّ إبراهيم عليه السلام فى ربه، ولكن الفارق بين «فرعون» مصر و«نمرود» العراق أن الأخير بُهت عندما دمغه إبراهيم بالحجة، «قال إبراهيم فإن الله يأتى بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبُهت الذى كفر».
وعندما أضاء الإسلام جنبــات الأمة العربية، كــان أول درس تعلمته الجماعة المسلمة – كما كان يقول الصحابى ربعى بن عامر رضى الله عنه - أنها تحولت إلى دين يخرج الناس «من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد». ومثل هذا الأمر تحولاً جذرياً فى الثقافة السياسية للأمة العربية، وبدأت الأمور فى العودة إلى نصابها ليصبح الحاكم مجرد فرد ليس له أى أفضلية على باقى أفراد الرعية «إنى وليت عليكم ولست بخيركم».
فالحكم هنا أصبح مجرد وظيفة قيادية تتم بناء على اختيار الناس، حتى ولو اختلفت أهواؤهم. حدث ذلك فى عهدى الخليفتين أبى بكر وعمر، رضى الله عنهما، وبدأ الأمر يختلف خلال فترة حكم عثمان، رضى الله عنه، الذى ردد فى وجه معارضيه الذين طالبوه بالتنازل عن الحكم عبارة «لا أخلع قميصاً أكسانيه الله»، ليؤكد أن وجوده كخليفة أمر قدره له الله، وحكم فيه بقضائه.
ومنذ ذلك التاريخ بدأت تتكرس فكرة أن الحاكم قدر من الله، ينبغى على المحكومين الصبر عليه.
وقد كان يزيد بن معاوية يقر بأن الحسين بن على، رضى الله عنهما، خير منه، أباً وأماً وجداً، وعندما سأله الناس: كيف تقول ذلك وقد كنت تراه السبب الرئيسى فى الفتنة التى أدت إلى استشهاده، أجابهم : لقد جاءت الفتنة إلى الحسين من باب الفقه، ثم تلا على سائليه قوله تعالى «قل اللهم مالك الملك تؤتى الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء»، وهكذا بدأ الحكام العرب فى تأكيد مسألة «قدرية الحكم»، وأنه مجرد رزق من الله!، وأن الحاكم فى النهاية يحكم بأمر الله، ليعز دين الله، ويكون فخراً للدين، وخلاف ذلك من أوصاف استخدمت فى وصف الحكام، ويحفظها المصريون عن ظهر قلب.
لكن فكرة أن الحاكم قدر لم يكن لها أن تكتسب شعبية لمجرد إيمان الحكام بها، فقد كان من المهم أن يتلقفها الفقهاء ويقدموها للشعوب ويحاولوا إقناعهم بها وتسكينها فى رؤوسهم.
وقد قـام الفقهاء بهذا الدور بامتياز منذ عهد الإمام الحسن البصرى، رضى الله عنه، وهو إمام أهل السنة والجماعة، الذى سار ويسير على هديه الفقهاء الذين جاءوا بعده، ورجال الدين الذين أعقبوهم على مدار الأجيال المتتابعة حتى عصرنا الراهن.
ويحكى التاريخ أنه عندما قام ابن الأشعث بثورة على الحجاج الثقفى فزع العلماء إلى الحسن البصرى وقالوا له: ماذا تفعل.. وأنت ترى الحجاج يسفك دماء المسلمين دون رحمة أو شفقة، ويقتل أعداءه، دون قضاء أو محاكمة، وينفق ثروات المسلمين فيما يغضب الله؟ فقال لهم: لا تقاتلوا إلا إذا أعلن الكفر بالله، وأنكر أصلاً من أصول الدين، وإن تكن أفعاله الآن عقوبة من الله، فما أنتم برادى عقوبة الله بأسيافكم. وإن يكن بلاء فاصبروا حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين.
فالحاكم قدر من الله، سواء عدل أم ظلم، وفى كل الأحوال لابد من الصبر عليه، ذلك هو التصور الذى يحكم نظرة العرب إلى حكامهم، فى ظل ثقافة فقهية ترى أن الخروج على الحاكم الظالم محرم فى عقيدة أهل السنة والجماعة، لأنه إذا كان الحاكم الظالم مفسدة فإن الخروج عليه قد يؤدى إلى مفسدة أكبر يقتل فيها الكثيرون.
ومن الممكن أن نرى بعضاً من الوجاهة فى هذه الفكرة التى نبتت فى عصر اكتوى فيه المسلمون بنار الحروب الأهلية والداخلية، لكن الشىء العجيب أن الكثير من الفقهاء ورجال الدين العرب يصرون على هذه الفكرة، حتى ولو أخذ الخروج شكلاً سلمياً، كالعزوف عن الانتخابات، أو الإضرابات السلمية والقعود فى البيوت بغرض التعبير الصامت عن الغضب على الحاكم ورجاله وسياساته.
فهم يرون أن مقاطعة الانتخابات كتم للشهادة، وأن الإضراب العام هرجلة وتخريب يجب على المسلم أن يرفضه، إرضاء لله ورسوله وأولى الأمر!
وكانت النتيجة المنطقية لسيادة هذا النوع من الفكر ظهور جماعات متمردة ترفض نظرية السكوت على الحاكم الظالم، وتحولت إلى مقاومته.
وفى ظل تبنيها فكرة المقاومة، وعدم وجود أى طرح لديها فيما يتعلق بالبناء، بناء الإنسان العربى المسلم بصورة إيجابية، ساهمت هذه الجماعات فى تخريب الأوضاع داخل الكثير من الدول العربية، وفى المقابل من ذلك تلقفت الأغلبية الساحقة من أبناء الشعوب العربية فكرة الصبر على الحاكم الظالم.
وصادفت هوىً فى نفسها لأنها اتسقت مع تكوين شخصى يميل إلى الكسل والجبن والعزوف عن المواجهة، وأصبح الكثير من المواطنين فى دول عربية مختلفة، وعلى رأسها مصر، يتحدثون عن تغيير الأوضاع، ويتمنون يوماً يجدون فيه من يثور على الظلم والظالمين، بشرط أن يشاهــدوا أحداث هذا اليوم على شاشات التليفزيون، دون أن يكونوا شركاء فيه!.
وفى كل الأحوال سوف يكون الحاكم الجديد قدراً خرج من رحم القدر القديم. ذلك هو السبب الثانى – بعد طريقة التعامل مع اللغة - الذى يجيب لنا عن سؤال لماذا أصبح العرب هم بؤرة التخلف على خريطة إسلامية تموج بالتقدم، وتتمع بالدور الفاعل والمؤثر على مستويات إقليمية ودولية عديدة
وظهر نموذج مقارب لذلك – كما يحكى القرآن أيضاً – فى قصة «النمرود» الذى حاجَّ إبراهيم عليه السلام فى ربه، ولكن الفارق بين «فرعون» مصر و«نمرود» العراق أن الأخير بُهت عندما دمغه إبراهيم بالحجة، «قال إبراهيم فإن الله يأتى بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبُهت الذى كفر».
وعندما أضاء الإسلام جنبــات الأمة العربية، كــان أول درس تعلمته الجماعة المسلمة – كما كان يقول الصحابى ربعى بن عامر رضى الله عنه - أنها تحولت إلى دين يخرج الناس «من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد». ومثل هذا الأمر تحولاً جذرياً فى الثقافة السياسية للأمة العربية، وبدأت الأمور فى العودة إلى نصابها ليصبح الحاكم مجرد فرد ليس له أى أفضلية على باقى أفراد الرعية «إنى وليت عليكم ولست بخيركم».
فالحكم هنا أصبح مجرد وظيفة قيادية تتم بناء على اختيار الناس، حتى ولو اختلفت أهواؤهم. حدث ذلك فى عهدى الخليفتين أبى بكر وعمر، رضى الله عنهما، وبدأ الأمر يختلف خلال فترة حكم عثمان، رضى الله عنه، الذى ردد فى وجه معارضيه الذين طالبوه بالتنازل عن الحكم عبارة «لا أخلع قميصاً أكسانيه الله»، ليؤكد أن وجوده كخليفة أمر قدره له الله، وحكم فيه بقضائه.
ومنذ ذلك التاريخ بدأت تتكرس فكرة أن الحاكم قدر من الله، ينبغى على المحكومين الصبر عليه.
وقد كان يزيد بن معاوية يقر بأن الحسين بن على، رضى الله عنهما، خير منه، أباً وأماً وجداً، وعندما سأله الناس: كيف تقول ذلك وقد كنت تراه السبب الرئيسى فى الفتنة التى أدت إلى استشهاده، أجابهم : لقد جاءت الفتنة إلى الحسين من باب الفقه، ثم تلا على سائليه قوله تعالى «قل اللهم مالك الملك تؤتى الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء»، وهكذا بدأ الحكام العرب فى تأكيد مسألة «قدرية الحكم»، وأنه مجرد رزق من الله!، وأن الحاكم فى النهاية يحكم بأمر الله، ليعز دين الله، ويكون فخراً للدين، وخلاف ذلك من أوصاف استخدمت فى وصف الحكام، ويحفظها المصريون عن ظهر قلب.
لكن فكرة أن الحاكم قدر لم يكن لها أن تكتسب شعبية لمجرد إيمان الحكام بها، فقد كان من المهم أن يتلقفها الفقهاء ويقدموها للشعوب ويحاولوا إقناعهم بها وتسكينها فى رؤوسهم.
وقد قـام الفقهاء بهذا الدور بامتياز منذ عهد الإمام الحسن البصرى، رضى الله عنه، وهو إمام أهل السنة والجماعة، الذى سار ويسير على هديه الفقهاء الذين جاءوا بعده، ورجال الدين الذين أعقبوهم على مدار الأجيال المتتابعة حتى عصرنا الراهن.
ويحكى التاريخ أنه عندما قام ابن الأشعث بثورة على الحجاج الثقفى فزع العلماء إلى الحسن البصرى وقالوا له: ماذا تفعل.. وأنت ترى الحجاج يسفك دماء المسلمين دون رحمة أو شفقة، ويقتل أعداءه، دون قضاء أو محاكمة، وينفق ثروات المسلمين فيما يغضب الله؟ فقال لهم: لا تقاتلوا إلا إذا أعلن الكفر بالله، وأنكر أصلاً من أصول الدين، وإن تكن أفعاله الآن عقوبة من الله، فما أنتم برادى عقوبة الله بأسيافكم. وإن يكن بلاء فاصبروا حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين.
فالحاكم قدر من الله، سواء عدل أم ظلم، وفى كل الأحوال لابد من الصبر عليه، ذلك هو التصور الذى يحكم نظرة العرب إلى حكامهم، فى ظل ثقافة فقهية ترى أن الخروج على الحاكم الظالم محرم فى عقيدة أهل السنة والجماعة، لأنه إذا كان الحاكم الظالم مفسدة فإن الخروج عليه قد يؤدى إلى مفسدة أكبر يقتل فيها الكثيرون.
ومن الممكن أن نرى بعضاً من الوجاهة فى هذه الفكرة التى نبتت فى عصر اكتوى فيه المسلمون بنار الحروب الأهلية والداخلية، لكن الشىء العجيب أن الكثير من الفقهاء ورجال الدين العرب يصرون على هذه الفكرة، حتى ولو أخذ الخروج شكلاً سلمياً، كالعزوف عن الانتخابات، أو الإضرابات السلمية والقعود فى البيوت بغرض التعبير الصامت عن الغضب على الحاكم ورجاله وسياساته.
فهم يرون أن مقاطعة الانتخابات كتم للشهادة، وأن الإضراب العام هرجلة وتخريب يجب على المسلم أن يرفضه، إرضاء لله ورسوله وأولى الأمر!
وكانت النتيجة المنطقية لسيادة هذا النوع من الفكر ظهور جماعات متمردة ترفض نظرية السكوت على الحاكم الظالم، وتحولت إلى مقاومته.
وفى ظل تبنيها فكرة المقاومة، وعدم وجود أى طرح لديها فيما يتعلق بالبناء، بناء الإنسان العربى المسلم بصورة إيجابية، ساهمت هذه الجماعات فى تخريب الأوضاع داخل الكثير من الدول العربية، وفى المقابل من ذلك تلقفت الأغلبية الساحقة من أبناء الشعوب العربية فكرة الصبر على الحاكم الظالم.
وصادفت هوىً فى نفسها لأنها اتسقت مع تكوين شخصى يميل إلى الكسل والجبن والعزوف عن المواجهة، وأصبح الكثير من المواطنين فى دول عربية مختلفة، وعلى رأسها مصر، يتحدثون عن تغيير الأوضاع، ويتمنون يوماً يجدون فيه من يثور على الظلم والظالمين، بشرط أن يشاهــدوا أحداث هذا اليوم على شاشات التليفزيون، دون أن يكونوا شركاء فيه!.
وفى كل الأحوال سوف يكون الحاكم الجديد قدراً خرج من رحم القدر القديم. ذلك هو السبب الثانى – بعد طريقة التعامل مع اللغة - الذى يجيب لنا عن سؤال لماذا أصبح العرب هم بؤرة التخلف على خريطة إسلامية تموج بالتقدم، وتتمع بالدور الفاعل والمؤثر على مستويات إقليمية ودولية عديدة
الباشا- عضو مميز
- الجنس :
البلد :
الابراج :
الأوسمــة :
تاريخ التسجيل : 23/12/2008
عدد المشاركات : 498
نقاط نشاطك الفعلي بالموقع : 6928
نقاط التقدير للمشاركات المتميزة : 8
محمد السقا- عضو VIP
- الجنس :
البلد :
الابراج :
تاريخ التسجيل : 04/01/2009
عدد المشاركات : 952
نقاط نشاطك الفعلي بالموقع : 6443
نقاط التقدير للمشاركات المتميزة : -3
رد: نظرة العالم العربى للحاكم بامرة وربنا يعنا عليكم
النظرة الاسلامية للحاكم ليست كما اسلف الكاتب
بل هو مجرد حاكم مدني يحكم بالشرع وليس قدرا من عند الله
اما ماقاله عثمان بن عفان ان ثبتت صحة الكلام فلأن عثمان رضي الله عنه
وصل الحكم بطريق شرعي عن طريق انتخابات بين مجلس شورى الحكم
ومن طالبه بالتنازل انما كانوا من السبئية اليهيود اصلا لزرع الفتنه
فهو موقفه صحيح
اما من قدس الحاكم بعد ذلك من الفاطميين وغيرهم فهم كما نعلم من ضلال الشيعة
اما قوله بالنسبة لعدم الخروج للا نتخابات ولا تكتموا الشهادة فلا ادري ما يقصد به
بل هو مجرد حاكم مدني يحكم بالشرع وليس قدرا من عند الله
اما ماقاله عثمان بن عفان ان ثبتت صحة الكلام فلأن عثمان رضي الله عنه
وصل الحكم بطريق شرعي عن طريق انتخابات بين مجلس شورى الحكم
ومن طالبه بالتنازل انما كانوا من السبئية اليهيود اصلا لزرع الفتنه
فهو موقفه صحيح
اما من قدس الحاكم بعد ذلك من الفاطميين وغيرهم فهم كما نعلم من ضلال الشيعة
اما قوله بالنسبة لعدم الخروج للا نتخابات ولا تكتموا الشهادة فلا ادري ما يقصد به
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 25 فبراير 2022, 4:42 am من طرف mahmoud adel
» حصريا مسلسل العنكبوت للرائع احمد عبد العزيز والجميلة نرمين الفقي 32 حلقة بجودة عالية
الأحد 27 يونيو 2021, 7:32 pm من طرف Mohamed Ez
» اختبر ذكاء طفلك تحميل لعبة خمن واربح المفيدة للأطفال لأجهزة الأندرويد
الأربعاء 18 ديسمبر 2019, 9:38 am من طرف H@MDY10
» فيسبوك تطلق تطبيق جديد لحماية ومراقبة الأطفال.. كل ما تود معرفته عن تطبيق Messenger Kids للأطفال!
الخميس 07 ديسمبر 2017, 1:02 pm من طرف H@MDY10
» إطلاق أول هاتف ذكي مصري في الأسواق من SICO إليكم المواصفات والأسعار
الإثنين 04 ديسمبر 2017, 10:42 pm من طرف H@MDY10
» شاهد جميع القنوات والباقات المشفرة والمفتوحة بأسعار رمزية على هذا السيرفر القوي IP TV - الباقات والأسعار
الإثنين 04 ديسمبر 2017, 10:49 am من طرف H@MDY10
» البث المباشر لحفل إجراء قرعة كأس العالم 2018 بروسيا وطريقة إجرائها
الجمعة 01 ديسمبر 2017, 3:22 pm من طرف H@MDY10
» إذا كنت تنوي شراء آيفون X - تعرّف على أبرز عيوب الآيفون اكس!
الأربعاء 29 نوفمبر 2017, 1:50 pm من طرف H@MDY10
» مواصفات وأسعار هواتف Mate 10 و Mate 10 Pro الجديدة من هواوي
الخميس 19 أكتوبر 2017, 9:20 am من طرف H@MDY10
» أفضل موقع لربح الأموال من اختصار الروابط بأعلى عائد أرباح في العالم - موقع كت-فلاي Cut-Fly
الأحد 06 أغسطس 2017, 9:16 am من طرف H@MDY10